“أبوالفتوح” يتصدر “تويتر”.. ونشطاء: افتح القوس وامنع الكلام
تصدر هاشتاج “أبوالفتوح” تريند موقع التواصل الاجتماعى “تويتر”، عقب اعتقال الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، رئيس حزب مصر القوية، أمس الأربعاء، مؤكدين أن مصر باتت دولة القمع والاستبداد.
الحقوقى والمرشح الرئاسى المنسحب خالد علي، غرَّد عبر” تويتر” قائلا: “كل التضامن مع حزب مصر القوية ضد الهجمة الأمنية، وكل الدعم للدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، والأستاذ محمد القصاص حتى إطلاق سراحهما ونيل حريتهما”.
عصام البرنس غرد قائلا: “حلقة جديدة من مسلسل الصراع العنيف، اليوم تم اعتقال المرشح الرئاسى الأسبق عبد المنعم أبو الفتوح، بتهمة التحريض ضد مصر.. وغدًا أحداث درامية جديدة.. وتتوالى الأحداث”.
مغرد صعيدى كتب: “وخلي القوس مفتوح، ممنوع الكلام المكان كله محاصر”. فى حين سخرت نرمين محمد قائلة: “القبض على عنان من منزله فى التجمع الخامس، القبض على هشام جنينة من منزله فى التجمع الخامس، القبض على أبو الفتوح من منزله فى التجمع الخامس، الظاهر العيب فى التجمع الخامس، كلمة السر التجمع الخامس، حد يقول للسلطة التجمع الخامس ده مكان فى مصر مش طابور خامس”.
الدكتور محمد محسوب كتب عبر “تويتر”: “اعتقال الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح وبعض أعضاء المكتب السياسي لمصر القوية.. استكمال لمسيرة قتل الحياة السياسية وتكميم الأفواه.. من لم يتعلم من التاريخ ستعلمه الأيام، أن أحدًا لم يستطع سجن مصر.. ذهب الطغاة وعاشت مصر”.
وتبعه الحقوقى جمال عيد فعلق قائلا: 4 لقاءات تابعت أجزاء منها، كلها تهاجم وتحرض ضد دكتور أبو الفتوح، وبعد أقل من ساعة اتضح أن التليفونات كانت بجعل اللجان وكلاب الفلول والفاسدين يهيئون المناخ لمهاجمة رجلٍ حذاؤه أشرف ممن يعطيهم التعليمات. أبو الفتوح وشباب ورجال مصر القوية أقوياء، والسجن في عهد العسكر شرف”.
الكاتب الصحفى وائل قنديل، شارك على الوسم فكتب: “الثور الهائج ينتقل من اعتقال الأفراد إلى اعتقال أحزاب بكاملها. اعتقال أبو الفتوح والمكتب السياسي لحزب مصر القوية”.
وكان للدكتور ياسر الزعاترة رأى فى اعتقال أبو الفتوح، فقال: اعتقال عبد المنعم أبو الفتوح وقيادة حزبه!، حتى الديكور الديمقراطي الذي عرفته مصر قبل ثورة يناير، يصبح حلما بعيد المنال!”.
الصحفى والإعلامى سامى كمال الدين عبر “تويتر”قال: اعتقال عبد المنعم أبو الفتوح وأعضاء حزب مصر القوية بعد اعتقال هشام جنينة وسامي عنان، دليل على أن بلحة دكر مصر الذي لا يخشى أحدا.. واثق في شعبيته وأسطورته.. وهيخليها أد الدنيا”.
أما المهندس حاتم عزام فقال: اعتقال الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح وأعضاء المكتب السياسي لحزب مصر القوية، استكمال للمسلسل المجرم لاختطاف مصر وكل مؤسساتها ومجتمعها المدني.
الكاتب والمحلل السياسى جمال الجمل قال: القبض على أبو الفتوح.. عضة جديدة من الكلب العقور. بينما قال د. إبراهيم حمامي: “السيسي مجرم جبان لا جدال وهو يخشى أي صوت ضده.. لكن أجدني غير متعاطف مع أبو الفتوح الذي شارك في الانقلاب وصمت على مجازر السيسي ومنحه شرعية زائفة.. الانقلاب يأكل بعضه، ومن طعن الرئيس الشرعي مرسي في الظهر يقع اليوم فريسة لدموي لا يرى إلا نفسه”.
الإعلامى المصرى أسامة جاويش قال: “اعتقال الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح وعدد من قيادات حزب مصر القوية، نظام غشيم قمعي يعجل بنهايته بممارساته الفاشية الهمجية”. بينما علق الكاتب سليم عزوز “نظام السيسي وصل إلى مرحلة الجنون باعتقال د. عبد المنعم أبو الفتوح وعدد من قيادات الحزب، والنظام اعتقله لمجرد حوار مع قناة الجزيرة”.
إعلان وفاة.. هل أتم الصهاينة سيطرتهم على الجامعة العربية؟
ربما يعلم العدو الصهيوني أن كلمة واحدة تخرج من على منبر جموعي واحد، تفعل ما لا تفعله مئات …