‫الرئيسية‬ تواصل اجتماعي نشطاء: فيديو “رمضان صبحي” انتهازية جديدة لـ”عمرو خالد”
تواصل اجتماعي - أغسطس 17, 2016

نشطاء: فيديو “رمضان صبحي” انتهازية جديدة لـ”عمرو خالد”

اعتبر نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” و”توتير” محاولات عمرو خالد لتصدير نفسه بـ”التلزيق” والانتهازية للاعبي الكرة المحترفين في أوروبا، حيث انتهز “الداعية” سطحية المعرفة العامة وانعدام الخبرة السياسية لدى لاعبي الكرة، ونشر عبر البث المباشر لصفحته الشخصية على الفيس بوك، فيديو بصحبة لاعب الأهلي المصري رمضان صبحي، يتحدث معه عن “القتال” مع فريقه الإنجليزي الجديد، ورسالة الأمل التي يريد بثها للشباب في مصر، والفيديو هو الثاني من نوعه مع لاعب، بعدما نشرت صوره في فبراير 2015؛ بصحبة لاعب الكرة المحترف محمد صلاح وهو يهديه كتابه “رافي بركات” ضئيل الانتشار.
صبحي “الغلبان”
والتقى عمرو خالد رمضان صبحى، المحترف ضمن صفوف ستوك ستى، عقب انتهاء اللاعب من خوض تدريباته الجماعية مع الفريق الإنجليزى، وتناولا وجبة العشاء مع بعضهما، وتم تسجيل مقطع فيديو تحت عنوان “دفعة أمل للنجاح مع رمضان”.
ووجه رمضان رسالة لشباب الوطن العربى بالكامل، خلال مقطع الفيديو الذى تم تسجيله مع عمر خالد، قائلا: “بشكر الدكتور عمرو خالد، وبالنسبة لشباب مصر فهم أحسن شباب وبلدنا أحسن بلد، والمصريين معروفين بإصرارهم وعزيمتهم، بأنهم لما يحبوا يعملوا حاجة بيعملوها، وبتمنلهم الخير، ويحققوا كل ما يتمنوه”.
وأكد رمضان صبحى أن لديه إصرارا وعزيمة كبيرة من أجل النجاح فى تجربة احترافه مع ستوك ستى، متمنيا من الجميع أن يدعو له بالتوفيق خلال مشواره.
الناشط “المعلم بيومي”، كتب عبر حسابه على “توتير”، “عمرو خالد رايح يبرشط على رمضان صبحي”. وأضاف “من الحاجات اللي أنا فخور بيها.. إني طول عمري بكره عمرو خالد وعارف إنه نصاب”.
أما صاحب حساب “مجنون عقلاني”، فكتب “كل التويتس اللي عن عمرو خالد مع رمضان صبحي بتحذر رمضان من هذا الداعر الخبيث، وبيقولوله خليك بعيد عنه، الشباب بقت واعية ودي ظاهرة إيجابية”.
رواية فاشلة
وكتب الباحث محمد أبو الوفا، في تدوينة له على حسابه، تحت عنوان “انتهازية عمرو خالد”، “لفتات عن عمرو خالد المستغل لاحتراف محمد صلاح.. واخذ شهرة عالمية واسعة.. انتهز عمرو خالد الفرصة وقام بالتصوير مع صلاح، مروجًا لروايته الفاشلة التى لم يسمع عنها أحد (رافي بركات).. وها هو يعاود الكرّة مرة أخرى مستغلا نجومية وشعبية اللاعب رمضان صبحي المحترف فى ستوك ستى.. لإعادة تلميع نفسه وكسر الحاجز الذي بناه بينه وبين قطاع كبير من الشباب؛ بسبب مواقفه الداعمة لقائد الانقلاب وتحريضه على قتل المعتصمين فى رابعة”.
وقال الناشط أحمد حلمي، في تدوينة له: “الروائي الداعية السياسي الباحث الدكتور عمرو خالد مع اللاعب الخلوق المحترف المتألق محمد صلاح. دونت ميكس”. أما خالد طلعت فتعجب عندما خاطب عمرو خالد “محمد صلاح”: “رافي بركات يشبهك كثيرا”!. وقال “خالد” لمحمد صلاح: “فخور بك وبنجاحك”، مضيفا تشبيهه بشخصية من كتابه الجديد!!”.
حملة أخلاقنا
وفي فبراير الماضي، هاجم صحفيون عمرو خالد بعد خلعه من حملة “أخلاقنا”، والتي سبق أن دشنها، مع إعادة إساندها للشيخ علي جمعة، ونشر وائل لطفي– الصحفي السابق بروز اليوسف- مقالا في عدد 15 فبراير من جريدة “الصباح”، كانت جملة عنوانه “عمرو خالد.. الانتهازي الذي سيعلم المصريين الأخلاق”، وكان “لطفي” قد نشر هو الآخر تدوينة بعنوان “هل تعلم؟”، اتهم فيها عمرو خالد بأنه كائن رخوى لزج لا يفنى ولا يستحدث من العدم؟، وأنه كان رئيسا لاتحاد طلاب كلية تجارة القاهرة على قائمة الجماعة الإسلامية، التى هى الجناح الطلابي للإخوان المسلمين، وأنه كان منسق الحملة الانتخابية للمستشار مأمون الهضيبى، مرشد عام الجماعة، فيما بعد عن دائرة الدقى في انتخابات 1978، وأنه من الداعية “الإخوانى” المعروف عمر عبد الكافي قدم عمرو خالد في مسجد نادى الصيد، وأن من قدمه تلفزيونيا لأول مرة هو رجل الأعمال السعودى صالح كامل على شبكة قنوات “إيه آر تى”، وأنه حصل على دعم قيمته 50 مليون جنيه إسترلينى من صندوق دعم الفرص في الخارجية البريطانية لتمويل جمعية صناع الحياة, ثم اختفى التمويل هو وجمعية صناع الحياة معا، وأن الصحافة البريطانية جمعاء نشرت في عام 2007، أن المخابرات البريطانية تقوم برعاية 6 دعاة (معتدلين)، مقيمين في لندن على رأسهم عمرو خالد، وأن وزير الشباب والرياضة خالد عبد العزيز كان عضوا في حزب مصر الذى اسسه عمرو خالد، ليلاعب به الإخوان ويلعب معهم، وأن أي شخص انتهازى مثل عمرو خالد هو آخر من يحق له أن يتحدث عن الأخلاق، فضلا عن أن يقود حملة لتعليمها لشبابنا.
معظم البيادة
مع مرور الذكرى الثالثة لفض رابعة، اعتبر كثير من النشطاء أن “عمرو خالد” فقد بريقه الذي كان يتمتع به مع برامج منها “على خطى الحبيب”، ومع فض رابعة وانكشاف المستور، المتمثل في مشاركته ضمن “علماء” التوجيه المعنوي للقوات المسلحة، في تحريض المجندين على قتل المعتصمين، بوازع الوطنية والجندية، والبيادة والعلم و”البرايه”، وقال أحدهم: “جازى الله الشدائد كل خير، بعدما قال: “تعازيّ للعائلات وأنا ملتزم الصمت!”، في حين قَبِل الحوار مع الجميع بمن فيهم الشيطان إلا الإخوان!.
– أخبار محمد صلاح بصوت عمرو خالد!

 

– رمضان صبحي لاعب تحت إبط عمرو خالد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

‫شاهد أيضًا‬

إعلان وفاة.. هل أتم الصهاينة سيطرتهم على الجامعة العربية؟

ربما يعلم العدو الصهيوني أن كلمة واحدة تخرج من على منبر جموعي واحد، تفعل ما لا تفعله مئات …