‫الرئيسية‬ أخبار وتقارير فضيحة .. “بشار القواد ” يقدم خريجي الجامعات السورية ترفيه للجنود الروس !
أخبار وتقارير - مارس 9, 2016

فضيحة .. “بشار القواد ” يقدم خريجي الجامعات السورية ترفيه للجنود الروس !

فى فضيحة من العيار التقيل ، تعكس إنحطاط بشار الأسد وأنه ليس مجرد ديكتاتور مستبد ، ومجرم حرب ، بل قواد كبير يقوم بتقديم بنات وطنه كترفيه للجنود الروس فى سوريا ، حيث كشف موقع “مرآة سوريا” عن كتيبة من خريجي الجامعات السورية ومعظمهم من الإناث، تعمل على “خدمة” الجنود الروس في سوريا بشكل تطوعي.

وتقوم الكتيبة وبها 49 فتاة، بخدمة الجنود الروس في معسكر ابن الهيثم في مدينة حمص، وفيها 1300 جندي روسي و54 ضابطا ، وتحت اسم “لجنة عطاء حمص” تقدم الفتيات للجنود الروس خدمات تتراوح بين الحفلات الراقصة، وتقديم المشروبات الساخنة والروحية، وإشعار الجنود الروس بأنهم بين أهلهم !!

وبحسب المراسلات فإن مؤسس اللجنة يدعى “رئيف النقري”، بتوجيه من الضابط في المخابرات الجوية “ريبال رستم” الذي تعهد بالتكاليف كاملة من أمن وحماية ومصروفات وتنقل.

وتضم قائمة الأسماء 82 اسمًا (49 فتاة، و33 شابًا)، بينهم 51 خريجًا من كليات مختلفة في جامعة البعث وجامعة دمشق وجامعة تشرين.

وكشفت وثيقة حملت عنوان “تقرير النشاط الثالث”، عن إقامة حفلة غنائية راقصة للجنود الروس في معسكر ابن الهيثم بتاريخ 7 كانون الثاني/ يناير 2016.

وأشار التقرير الذي حمل توقيع “كارولين إبراهيم” المنسق الإعلامي للفريق، إلى انتهاء النشاط صباح اليوم التالي، بعد أن أشار إلى انتهاء الحفلة في الساعة الثالثة بعد منتصف الليل.

وكانت المتطوعات بالفريق طلبن رعاية صحية، واقترح القائم عليه أن يتم التعاقد مع طبيبة نسائية مختصة بشكل فوري.

أما أبرز أعضاء اللجنة فهم كالآتي:

– رائد الديوب:

ويتولى الأمور المالية الخاصة بالفريق، وهو أحد أقرباء “أدهم طباجة” الذي فرضت عليه وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات اقتصادية بسبب دعمه لحزب الله.

– رشا العيسى:

– كارولين إبراهيم:

وتتولى الإشراف العام على الفريق، وهي خريجة الترجمة بجامعة حمص، ومتعاقدة مع “حزب البعث العربي الاشتراكي”.

وتتولى مهمة التنسيق الإعلامي والأمور الأخرى المتعلقة باللجنة، وهي طالبة في كلية الهندسة المعلوماتية– قسم البرمجيات بجامعة حمص.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

‫شاهد أيضًا‬

إعلان وفاة.. هل أتم الصهاينة سيطرتهم على الجامعة العربية؟

ربما يعلم العدو الصهيوني أن كلمة واحدة تخرج من على منبر جموعي واحد، تفعل ما لا تفعله مئات …