شاهد- بعد اغتصابه.. أحمد موسى يستغيث بـ«رصاص العائلة»
“بلطجية العائلة” هي كلمة السر دائماً لدي الإعلامي أحمد موسي، أحد أذرع النظام، والتي يجعلها “فزاعة” لخصومه طوال الوقت، قائلاً :”إللي هيقرب مني انا ورايا عائلة تأكل الظلط”، فهل عائلة “الظلط” هذه فوق القانون تشهر السلاح كما تشاء؟
اغتصاب موسى
ونشرت صفحة عقيد الشرطة السابق، المقيم بأمريكا عمر عفيفي، بيانًا زعمت فيه أن أشخاصًا مجهولون يستقلون سيارة بدون لوحات، استوقفوا سيارة الإعلامي أحمد موسى، وجردوه من ملابسه هو وسائقه وحارسه، وأوسعوهم ضربًا على طريق المحور، كما ورد بنص البيان المتداول عبر صفحات التواصل الاجتماعي.
وجاء بنص البيان: “استوقف 4 أشخاص مجهولين يستقلون سيارة ربع نقل بيضاء بدون لوحات معدنية سيارة قناة صدي البلد المخصصة من القناة لأحمد موسى، المذيع بها فجر اليوم الأثنين 31 أغسطس بعد خروجه من مدينة الأنتاج الأعلامي، هو وسائقة التابع لقناة صدى البلد وحارسه وأنزلوهم من السيارة وأوسوعهم ضربًا، وبعد ذلك أمروهم بخلع ملابسهم، وأخذو ما كان معهم وتركوهم عرايا على طريق المحور بعدما أخذو منهم مفاتيح السيارة والموبايلات”.
موسي يهدد
فيما لم يتحدث موسي حول الواقعة بشكل صحيح، وعن مكان تواجده في الوقت الذي تحدث عنه “عفيفي”، وأستخدم أسلوب الهجوم علي عفيفي موكداً أن من يقترب منه سيتعرض للقتل “بطلقة نارية” في الرأس، مشيراً إلي أن عائلته دائما جاهزة.
وكانت وكالة الإخبار المملوكة لرجل الإعمال ساويرس “إونا” هي أول من نشر تقرير الطب الشرعي، الذي أكد ان موسي تعرض لتحرش من الدرجة الثانية “بالإصابع”، ولكن سرعان ما قامت بمسح هذا التقرير من علي علي “بوابتها الإلكترونية”.
آل موسي
تاريخ العائلة في أغسطس العام الماضي أشتباكات بين عائلتي أولاد موسى، بقرية شطورة بطهطا، وعائلة (آل سباق)، بقرية العتامنة بمركز طما شمال المحافظة، وتبادل الطرفان إطلاق النار بالأسلحة الآلية.
وذكر شهود عيان، أن خالد على موسى، ابن شقيق المذيع أحمد موسى، الذي تعرض لبعض الشباب من عائلة السباق من قرية العتامنة، أثناء ذهابهم إلى شاطئ النيل، من أجل السباحة عند مرشح قرية شطورة، واحتجزهم وتعرض لهم أثناء تواجدهم في القرية مع عدد من أقاربه.
وعقب ورورد أنباء إلى أهالي قرية العتامنة عما حدث مع أفراد عائلتهم بقرية شطورة من قِبل أولاد موسى، قام أفراد عائلة (سباق)، باختطاف المدعو (خالد على موسى)، نجل شقيق الإعلامي أحمد موسى، واعتدوا عليه بالضرب، واخذوا منه سلاحه وأعادوه له عن طريق وساطة كبار العائلات في القريتين.
وتساءل البعض، من أين السلاح لأولاد موسى، وهل هو له ترخيص أم لا، مبررين ما حدث أنه بواسطة “موسي” الذي دفع بكل علاقته لحذف اخبار خطف نجل شقيقه، كما دعمهم بكل الأسلحة.
إعلان وفاة.. هل أتم الصهاينة سيطرتهم على الجامعة العربية؟
ربما يعلم العدو الصهيوني أن كلمة واحدة تخرج من على منبر جموعي واحد، تفعل ما لا تفعله مئات …