‫الرئيسية‬ تواصل اجتماعي #محرقة_الترحيلات يتصدر التواصل.. ونشطاء: القصاص لأرواح 37 شهيدا
تواصل اجتماعي - أغسطس 18, 2020

#محرقة_الترحيلات يتصدر التواصل.. ونشطاء: القصاص لأرواح 37 شهيدا

تصدر هاشتاج #محرقة_الترحيلات وإلى جواره هاشتاج #عربية_الترحيلات موقع التغريدات القصيرة “تويتر” بعدما بات 18 أغسطس 2013، محفورا في أذهان المصريين كجريمة إنسانية ضد الأسرى العزل، بعد تعمُّد داخلية الانقلاب قتل 38 مصريا داخل سيارة الترحيلات.
وقالت “مها أبوالليل”: “زي النهاردة من ٧ سنين قُتِل عمداً ٣٧ مواطن مصري حرقاً وخنقاً بعد إلقاء قنابل الغاز عليهم من قِبل الشرطة وإحتجازهم لساعات في #عربية_الترحيلات في درجة حرارة مرتفعة!!”.
وأضافت “بعد ٧ سنوات ضباط الشرطة الجناة المسئولون عن تلك المذبحة لازالوا أحرار طلقاء لم يلقوا جزاءهم!!
رحم الله الشهداء.. الدين تقل اوي وبقى سيف على رقابينا.. والعجز قاتلنا واحنا احياء يا مدام هاله!”.

وعلقت هالة سليمان Hala Soliman، “رحمة الله عليهم .. مازالت ارواحهم تنادينا بالقصاص”.
وعلق علي Dr_Ali ، “الله يرحمهم ويجعل مثواهم جنة الفردوس مع النبيين والصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا. كما أسأله سبحانه وتعالى أن يأخذ من نكل بهم وعذبهم وقتلهم أخذ عزيز مقتدر وألا يرد بأسه عن القوم المجرمين”.

أما سالي عبد الرحمن فأشارت إلى أن 18 أغسطس هو “ذكرى #هولوكوست_سيارة_الترحيلات .. الحلاج يحكم مصر.. جلال الدين الرومى بدار الافتاء .. العلقمى وزيرا والبكرى نقيبا للاشراف.. وبارتلمى يقدم كل يوم ذبائح من المسلمين قربانا.. هنا القاهرة.. اهل السنة دائما غرباء واهل الباطل اكثر علوا ونفيرا.. قالها احدهم قديما ..لا تستوحشوا السير في طريق الحق لقلة سالكيه”.
وأضاف “شـقـيــف” معلقا على الأحكام الخاصة بسيارة الترحيلات التي أطلقت الجناة وحبست من قال شهادة الحق “إنها بركات القضاء الشامخ. «القضاة ثلاثة قاضيان في النار، وقاض في الجنة، قاض قضى بالهوى فهو في النار، وقاض قضى بغير علم فهو في النار، وقاض قضى بالحق فهو في الجنة»”.

وعن الجناة من ضباط الداخلية أشار سيد إمام عمار saidemamammar “هم طلقاء ولكنهم محبوسون بداخلهم ويعلمون ان القصاص قادم”.
وتابع المحامي مصطفى Mostafa Lower “وسوف يظلوا طلقاء….. ولكن اعتقد ان كان هناك محاكمة ولكن لا أتذكر كيف انتهت المحاكمة أو ما هو الحكم”.

واعتبر مشمش علام أن الحكم في محكمة العدل الإلهية “الحمد لله انه مخدش حسابهم في الدنيا عشان يكون الحساب كله عند الله” واتفق معه أحمد مختار Ahmed Mokhtar قائلا: “إنا لله وإنا إليه راجعون .. سيأتى يوماً وسيلقى كل مجرم جزاءه”.
ومعهما أضافت “كريمان بس”، “اللهم ار القتلة في انفسهم وذويهم ما فعلوا (فالعين بالعين والسن بالسن) ويشفى صدور قوم مؤمنيين”.

الإعلامي أسامة جاويش كتب عبر حسابه “في ذكرى مجزرة عربة الترحيلات ياريت مننساش.. أن ممدوح شاهين كلم عباس كامل مدير مكتب السيسي عشان يكلم نايب عام اسمه هشام بركات عشان يطلع ابن لوا اسمه عبد الفتاح حلمي براءة في قضية الكام وتلاتين واحد بتوع عربية الترحيلات.. احفظوا الأسماء عشان هييجي يوم وهيتحاكموا.”.

واهتم الإعلامي هيثم أبوخليل بالمجزرة ويكاد يكون قد نشر أسماء كل شهداء المجزرة وطالب النشطاء والأحرار أن “إكتبوا عن  مجزرة سيارة الترحيلات وإعدام ٣٧ إنسان خنقا” بالبطيء إكتبوا عن قصص الشهداء الأبرار وعن القضاء الفاسد الذي لم يحاكم الجناة الحقيقيين حتي الآن وأكتفى ب5سنوات سجن فقط للمقدم عمرو الفاروق وعن الإعلام الفاسد الذي طرمخ علي المجزرة
https://twitter.com/haythamabokhal1/status/1295586346610888711

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

‫شاهد أيضًا‬

إعلان وفاة.. هل أتم الصهاينة سيطرتهم على الجامعة العربية؟

ربما يعلم العدو الصهيوني أن كلمة واحدة تخرج من على منبر جموعي واحد، تفعل ما لا تفعله مئات …