‫الرئيسية‬ تواصل اجتماعي “رافي” رواية تزيد الاستياء ضد عمرو خالد
تواصل اجتماعي - يناير 5, 2015

“رافي” رواية تزيد الاستياء ضد عمرو خالد

أثار إعلان الداعية المصري عمرو خالد، تدشين رواية أدبية هي الأولى من نوعها، هجومًا كبيرًا من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، لا سيما في ظل مواقفه الأخيرة التي أظهرت دعمه لفض اعتصامي رابعة والنهضة.

الفيديو الذي نشره “عمرو خالد”، عبر موقع “يوتيوب” ليوضح ماهية الرواية وأسباب كتابتها، لاقى انتقادًا واسعًا من المعلقين، وبات العثور على تعليق مؤيد لخالد أمرا صعبا في ظل مئات التعليقات التي تهاجمه.

وفي ساحة فيس بوك، علق معرف الكتروني باسم “رشيد مختار” قائلا: “من يطلب النجومية يركب لها كل مركب، مرة موعظة ومرة تسامحا مع أهل الكفر البواح وأخرى مؤازرة للانقلاب وأخرى توددا لأهل للاستبداد، وأخرى رواية وقريبًا رقصة، ما دام القلب خاليا من صدق طلب وجه الله سبحانه”.

بينما أبدى المنشد المصري “محمد الصنهاوي” امتعاضه من اسم الرواية قائلا: “إن “اسمها” المِرِق” ومن الأسلوب المرق ده نتوقع إنها رواية مرقة هتؤسس فن الأدب المرق… أو قلة الأدب المرق مش فارقة”.

وأضاف قائلًا- عبر تدوينة عبر صفحته على موقع “فيس بوك”- “عقبال ما تألف لنا رواية مرقة عن الشباب اللي كانوا بيتابعوك واتقتلوا في الشوارع”!.

بدورها قالت صاحبة معرف “سمية الرفاعي”: “الأداء فيك أوي.. أوفر اكتنج كعادتك يا عمرو”.

وسخر عبد العزيز غنيم قائلا: “هي السهوكة وصلت لكدة.. اللهم ثبتنا.. رافي بركات وسر الرمال الغامضة”.

فيما قال “أحمد عربي”، معلقًا على “فيديو” الراوية: “رافى بركات اسم رواية ركيكة جدا لعمرو خالد، وعاملها إعلان ركيك برضه، ورافى اسم غريب علينا لكن هو أكيد دلع رافائيل”.

وعلقت “أبرار إبراهيم” قائلة: “رواية عمرو خالد خلاص انكشف القناع، والله كنت أحترمه بس اﻵن سقط من عيني وهو اﻵن مع علي جمعة وشلة الانقلاب، كشف لنا هؤﻻء الكذابين”.

وكان خالد قد نشر فيديو له عبر قناته الرسمية على موقع يوتيوب، عن أول رواية له تحمل عنوان “رافي بركات وسر الرمال الغامضة”، مؤكدًا أنها راوية تخص الشباب، وتهدف إلى توصيل القيم والأفكار، واصفًا أنها رواية مليئة بالمغامرات والإثارة والأفكار.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

‫شاهد أيضًا‬

إعلان وفاة.. هل أتم الصهاينة سيطرتهم على الجامعة العربية؟

ربما يعلم العدو الصهيوني أن كلمة واحدة تخرج من على منبر جموعي واحد، تفعل ما لا تفعله مئات …